تواجه مدينة إفران أزمة خانقة بسبب وجود محطة وقود واحدة فقط، ما يتسبب في ازدحام مروري خانق ومعاناة للزوار والسكان على حد سواء.
وخلال فترات الذروة، خاصة العطل المدرسية ونهايات الأسبوع، تشهد المحطة طوابير طويلة من السيارات، مما يعيق حركة السير ويؤدي إلى استياء الزوار الذين يقصدون المدينة للاستمتاع.
هذا الوضع يثير تساؤلات حول مدى كفاية البنية التحتية للمدينة لاستيعاب الإقبال السياحي المتزايد، ويطالب بضرورة إنشاء محطات وقود إضافية لتخفيف الضغط وتحسين الخدمات.
يرى مراقبون أن تعزيز هذا القطاع لم يعد ترفًا، بل ضرورة ملحة للحفاظ على سلامة المرور وتعزيز صورة إفران كوجهة سياحية جاذبة.
