تفاعلت الأستاذة الجامعية والخبيرة في قضايا المجتمع المدني، رقية أشمال، مع الاحتجاجات الأخيرة التي تشهدها بعض المناطق للمطالبة بإصلاح قطاعي التعليم والصحة.
في تدوينة لها على حسابها على فيسبوك، دعت أشمال إلى مقاربة تحصن بيئة سلمية للاحتجاجات، وتجنب مواجهتها بالعنف أو القمع، بهدف وقف انتشارها الجغرافي في مدن أخرى.
كما طالبت أشمال بسرعة تنفيذ خطة عمل استعجالية لضمان الحق في التعليم والصحة.
وأضافت أشمال أن هذا الجيل يتسم بـ”الماكدونالدية”، إذ يطالب بحلول جاهزة وفورية، رافضًا أي تأخير أو تباطؤ في الاستجابة لمطالبه.
