أثار صمود الملاعب المغربية أمام الأمطار الغزيرة التي شهدتها مباريات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم، موجة إعجاب واسعة، وسط تساؤلات حول التقنيات المستخدمة في تصريف المياه.
ووفقًا لتقارير إخبارية، لم تتأثر المباريات بتساقط الأمطار، حيث استمرت المنافسات دون تأجيل أو إلغاء، مما عكس كفاءة البنية التحتية للملاعب.
في المقابل، شهدت منصات التواصل الاجتماعي نقاشًا واسعًا حول هذا الصمود، مع تركيز على دور التقنيات الحديثة في الحفاظ على جودة الملاعب. كما انتقدت بعض الجهات ما وصفته بمحاولات إعلامية للتشكيك في نجاح البطولة.
من جهة أخرى، عبر جمهور “خاوة خاوة” عن إعجابه بحسن التنظيم والاستقبال المغربي، مشيدين بكرم الضيافة وصلابة البنية التحتية، وهو ما ظهر جليًا في استمرارية المباريات ونجاحها.
