كشفت مصادر إعلامية عن خضوع الفنان المصري تامر حسني لعملية جراحية في ألمانيا، تطلبت استئصال جزء من كليته.
كما أفادت المصادر أن حسني اضطر إلى تعليق جميع أنشطته الفنية وإلغاء ارتباطاته لمدة أربعين يومًا، وذلك لتمكينه من التعافي بشكل كامل.
في السياق ذاته، أشارت المصادر إلى أن الفنان ينتظر نتائج التحاليل الخاصة بالجزء المستأصل من الكلية، لتحديد ما إذا كان الورم حميدًا أم خبيثًا. الأطباء نصحوا حسني بعدم مغادرة ألمانيا حتى صدور النتائج.
وأكدت المصادر أن حسني كان يفضل عدم الإعلان عن العملية في البداية، لتجنب إثارة القلق بين جمهوره وعائلته. إلا أنه قرر الكشف عن الأمر بعد انتشار أخبار غير دقيقة عن حالته الصحية، حسب ما صرح به على حسابه بمنصة “إكس”.
