يواصل الإعلامي الإماراتي عبد الله الكعبي تعزيز مكانته كأحد أبرز الأصوات الداعمة للكرة المغربية في العالم العربي، وذلك من خلال مواقفه الثابتة ومساندته المستمرة للمنتخبات والأندية الوطنية.
كما يحرص الكعبي على التواجد في كل مناسبة كروية تخص المغرب، معبراً عن حبه الكبير للبلاد، ومؤكداً على أن كرة القدم المغربية تمثل نموذجاً مشرفاً للعرب في المحافل العالمية.
وتابع الإعلامي الإماراتي مؤخراً مشاركة المنتخب المغربي للشباب في مونديال الشباب بحماس كبير، معبراً عن فخره بأداء اللاعبين، قبل أن يعود لدعم المنتخب الأول في مبارياته الدولية، ويمتد دعمه ليشمل الأندية المغربية التي تنافس قارياً، حيث يخصص لها حيزاً دائماً في برامجه وتحليلاته الرياضية.
هذا الدعم المتواصل جعل الجماهير المغربية تعتبره إعلامياً “مغربياً بالقلب”، إذ نال شهرة واسعة في المغرب بفضل مواقفه النبيلة وصوته الصادق، ما جعله يحظى بتقدير واسع لدى المتابعين المغاربة الذين يرون فيه صوتاً داعماً وصديقاً وفياً للكرة الوطنية.
