أقدم رئيس جماعة أكزناية على إغلاق أشغال الدورة الجماعية بشكل مفاجئ، ما أثار تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا القرار.
وفقًا لمعطيات حصل عليها موقع هسبريس، لم تكن النقاط المدرجة في جدول أعمال الدورة ذات أهمية كبيرة، مما زاد من حدة التساؤلات، خاصة في ظل الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها المنطقة.
ويرى العديد من سكان أكزناية أن هذا الإجراء يمثل انتهاكًا لحقهم في الاطلاع على سير عمل المجلس، مؤكدين على ضرورة اعتماد الشفافية وتوضيح أسباب القرارات المتخذة.
هذا التطور قد يدفع فعاليات مدنية وجمعوية إلى التعبير عن رفضها والمطالبة بمزيد من الوضوح في تدبير الشأن المحلي وضمان الحق في الحصول على المعلومة.